- القاضي الحكيم يؤدب شعبه و تدبير العاقل يكون مرتبا
- كما يكون قاضي الشعب يكون الخادمون له و كما يكون رئيس المدينة يكون جميع سكانها
- الملك الفاقد التاديب يدمر شعبه و المدينة تعمر بعقل ولاتها
- ملك الارض في يد الرب فهو يقيم عليها في الاوان اللائق من به نفعها
- فوز الرجل في يد الرب و على وجه الكاتب يجعل مجده
- اذا ظلمك القريب في شيء فلا تحنق عليه و لا تات شيئا من امور الشتم
- الكبرياء ممقوتة عند الرب و الناس و شانها ارتكاب الاثم امام الفريقين
- انما ينقل الملك من امة الى امة لاجل المظالم و الشتائم و الاموال
- لا احد اقبح جرما من البخيل لماذا يتكبر التراب و الرماد
- لا احد اكبر اثما ممن يحب المال لان ذاك يجعل نفسه ايضا سلعة و قد اطرح احشاءه مدة حياته
- كل سلطان قصير البقاء ان المرض الطويل يثقل على الطبيب
- فيحسم الطبيب المرض قبل ان يطول هكذا الملك يتسلط اليوم و في غد يموت
- و الانسان عند مماته يرث الافاعي و الوحوش و الدود
- اول كبرياء الانسان ارتداده عن الرب
- اذ يرجع قلبه عن صانعه فالكبرياء اول الخطاء و من رسخت فيه فاض ارجاسا
- و لذلك انزل الرب باصحابها نوازل غريبة و دمرهم عن اخرهم
- نقض الرب عروش السلاطين و اجلس الودعاء مكانهم
- قلع الرب اصول الامم و غرس المتواضعين مكانهم
- قلب الرب بلدان الامم و ابادها الى اسس الارض
- اقحل بعضها و اباد سكانها و ازال من الارض ذكرهم
- محا الرب ذكر المتكبرين و ابقى ذكر المتواضعين بالروح
- لم تخلق الكبرياء مع الناس و لا الغضب مع مواليد النساء
- اي نسل هو الكريم نسل الانسان اي نسل هو الكريم المتقون للرب اي نسل هو اللئيم نسل الانسان اي نسل هو اللئيم المتعدونالوصايا
- فيما بين الاخوة يكون رئيسهم مكرما هكذا في عيني الرب الذين يتقونه
- الغني و المجيد و الفقير فخرهم مخافة الرب
- ليس من الحق ان يهان الفقير العاقل و لا من اللائق ان يكرم الرجل الخاطئ
- العظيم و القاضي و المقتدر يكرمون و ليس احد منهم اعظم ممن يتقي الرب
- العبد الحكيم يخدمه الاحرار و الرجل العاقل لا يتذمر
- لا تعتل عن الاشتغال بالاعمال و لا تنتفخ في وقت الاعسار
- فان الذي يشتغل بكل عمل خير ممن يتمشى او ينتفخ و هو في فاقة الى الخبز
- يا بني مجد نفسك بالوداعة و اعط لها من الكرامة ما تستحق
- من خطئ الى نفسه فمن يزكيه و من يكرم الذي يهين حياته
- الفقير يكرم من اجل عمله و الغني يكرم لاجل غناه
- من اكرم مع الفقر فكيف مع الغنى و من اهين مع الغنى فكيف مع الفقر