- العتاب خير من الحقد و المقر يكفي الخسران
- الخصي المتشهي يفسد البكر
- و هكذا فعل من يقضي قضاء الجور
- ما احسن ابداءك الندامة اذا وبخت فانك بذلك تجتنب الخطيئة الاختيارية
- رب ساكت يعد حكيما و رب متكلم يكره لطول حديثه
- من الساكتين من يسكت لانه لا يجد جوابا و من يسكت لانه يعرف الاوقات
- الانسان الحكيم يسكت الى حين اما العاتي و الجاهل فلا يبالي بالاوقات
- الكثير الكلام يمقت و المتسلط جورا يبغض
- رب نجاح يكون لاذى صاحبه و رب وجدان يكون لخسرانه
- رب عطية لا تنفعك و رب عطية تكون مضاعفة الجزاء
- رب انحطاط سببه المجد و رب تواضع يرفع به الراس
- رب مشتر كثيرا بقليل يدفع ثمنه سبعة اضعاف
- الحكيم يحبب نفسه بالكلام و نعم الحمقى تفاض سدى
- عطية الجاهل لا تنفعك لان له عوض العينين عيونا
- يعطي يسيرا و يمتن كثيرا و يفتح فاه مثل المنادي
- يقرض اليوم و يطالب غدا ان انسان مثل هذا لبغيض
- يقول الاحمق لا صديق لي و صنائعي غير مشكورة
- ان الذين ياكلون خبزي خبثاء اللسان ما اكثر المستهزئين به و اكثر استهزاءاتهم
- فانه لا يدركك حق الادراك ماذا يستبقي و لا يبالي بما لا يستبقي
- الزلة عن السطح و لا الزلة من اللسان فان سقوط الاشرار يفاجئ سريعا
- الانسان السمج كحديث في غير وقته لا يزال في افواه فاقدي الادب
- يرذل المثل من فم الاحمق لانه لا يقوله في وقته
- رب انسان يمنعه اقلاله عن الخطيئة و في راحته لا ينخسه ضميره
- من الناس من يهلك نفسه من الحياء و انما يهلكها لاجل شخص الجاهل
- و من يعد صديقه من الحياء فيصيره عدوا له بغير سبب
- الكذب عار قبيح في الانسان و هو لا يزال في افواه فاقدي الادب
- السارق خير ممن يالف الكذب لكن كليهما يرثان الهلاك
- شان الانسان الكذوب الهوان و خزيه معه على الدوام
- الحكيم في الكلام يشتهر و الانسان الفطن يرضي العظماء
- الذي يفلح الارض يعلي كدسه و الذي يرضي العظماء يكفر الذنب
- الهدايا و الرشى تعمي اعين الحكماء و كلجام في الفم تحجز توبيخاتهم
- الحكمة المكتومة و الكنز المدفون اي منفعة فيهما
- الانسان الذي يكتم حماقته خير من الانسان الذي يكتم حكمته