- من اتقى الرب لا يلقى ضرا بل عند التجربة يحفظه الرب و ينجيه من الشرور
- الرجل الحكيم لا يبغض الشريعة اما الذي يراءي فيها فهو كسفينة في الزوبعة
- الانسان العاقل يؤمن بالشريعة و الشريعة امينة له
- هيئ كلامك كما يفعل الصديقون في مسائلهم فتسمع انظم معاني علمك و جاوب
- احشاء الاحمق كمحالة العجلة و فكره مثل المحور الخفيف الدوران
- الصديق المتهزئ كفحل الخيل الذي يصهل تحت كل راكب
- لماذا يفضل يوم على يوم و نور كل يوم في السنة من الشمس
- علم الرب ميز بينها اذ صنعت الشمس التي تحفظ الرسم
- و خالف بين الازمنة فعيدت الاعياد في الساعة المعينة
- فمنها ما اعلاه و قدسه و منها ما جعله في عداد الايام و كذا البشر كلهم من التراب و ادم صنع من الارض
- لكن الرب ميز بينهم بسعة علمه و خالف بين طرقهم
- فمنهم من باركه و اعلاه و منهم من قدسه و قربه اليه و منهم من لعنه و خفضه و نكسه من مقامه
- كما يكون الطين في يد الخزاف و تجري جميع احواله بحسب مرضاته
- كذلك الناس في يد صانعهم و هو يجازيهم بحسب قضائه
- بازاء الشر الخير و بازاء الموت الحياة كذلك بازاء التقي الخاطئ و هكذا تامل في جميع اعمال العلي تجدها اثنين اثنينالواحد بازاء الاخر
- اني انا الاخير قد استيقظت و ورثت هذه كما كانت منذ البدء
- كمن يلتقط وراء القطافين اقبلت ببركة الرب فملات المعصرة كالذي قطف
- فانظروا كيف لم يكن اجتهادي لي وحدي بل ايضا لجميع الذين يلتمسون التاديب
- اسمعوني يا عظماء الشعب و اصغوا الي يا رؤساء الجماعة
- لا تول على نفسك في حياتك ابنك او امراتك او اخاك او صديقك و لا تعط لاخر اموالك لئلا تندم فتتضرع اليه بها
- ما حييت و ما دام فيك نفس لا تسلم نفسك الى احد من البشر
- لانه خير ان يطلب بنوك منك من ان تنظر انت الى ايدي بنيك
- في جميع امورك احفظ لنفسك مزيتها
- و لا تجعل عيبا في كرامتك قسم ميراثك عند انقضاء ايام حياتك حين يحضر الموت
- العلف و العصا و الحمل للحمار و الخبز و التاديب و العمل للعبد
- اشغل الغلام بالعمل فتستريح ارخ يديك عنه فيلتمس العتق
- النير و السيور تحني الرقاب و مواظبة العمل تخضع العبد
- للعبد الشرير التنكيل و العذاب اقسره على العمل لئلا يتفرغ
- فان الفراغ يعلم ضروب الخبث
- الزمه الاعمال كما يليق به فان لم يطع فثقل عليه القيود لكن لا تفرط في عقاب ذي جسد و لا تصنع شيئا بغير تمييز
- ان كان لك عبد فليكن عندك كنفسك فانك اكتسبته بالدم ان كان لك عبد فعامله كنفسك فانك تحتاج اليه احتياجك الى نفسك
- ان اذيته ابق
- و اذا فر ذاهبا ففي اي طريق تطلبه