- من حفظ الشريعة فقد قدم ذبائح كثيرة
- من رعى الوصايا فقد ذبح ذبيحة الخلاص
- و من اقلع عن الاثم فقد ذبح ذبيحة الخطيئة و كفر ذنوبه
- من قدم السميذ فقد وفى بالشكر و من تصدق فقد ذبح ذبيحة الحمد
- مرضاة الرب الاقلاع عن الشر و تكفير الذنوب الرجوع عن الاثم
- لا تحضر امام الرب فارغا
- فان هذه كلها تجرى طاعة للوصية
- تقدمة الصديق تدسم المذبح و رائحتها طيبة امام العلي
- ذبيحة الرجل الصديق مرضية و ذكرها لا ينسى
- مجد الرب عن قرة عين و لا تنقص من بواكير يديك
- كن متهلل الوجه في كل عطية و قدس العشور بفرح
- اعط العلي على حسب عطيته و قدم كسب يدك عن قرة عين
- فان الرب مكافئ فيكافئك سبعة اضعاف
- لا تقدم هدايا بها عيب فان الرب لا يقبلها
- و لا تعتمد على ذبيحة اثيمة فان الرب ديان و لا يلتفت الى كرامة الوجوه
- لا يحابي الوجوه في حكم الفقير بل يستجيب صلاة المظلوم
- لا يهمل اليتيم المتضرع اليه و لا الارملة اذا سكبت شكواها
- اليست دموع الارملة تسيل على خديها اما هي صراخ على الذي اسالها
- انها من خديها تصعد الى السماء و الرب المستجيب لا يتلذذ بها
- ان المتعبد يقبل بمرضاة و صلاته تبلغ الى الغيوم
- صلاة المتواضع تنفذ الغيوم و لا تستقر حتى تصل و لا تنصرف حتى يفتقد العلي و يحكم بعدل و يجري القضاء
- فالرب لا يبطئ و لا يطيل اناته عليهم حتى يحطم صلب الذين لا رحمة فيهم
- و ينتقم من الامم حتى يمحو قوم المتجبرين و يحطم صوالجة الظالمين
- حتى يكافئ الانسان على حسب افعاله و يجزي البشر باعمالهم على حسب نياتهم
- حتى يجري الحكم لشعبه و يفرج عنهم برحمته
- الرحمة تجمل في اوان الضيق كسحاب المطر في اوان القحط