- ذكر يوشيا مزاج طيب قد عبئ بصناعة العطار
- في كل فم يحلو كالعسل و هو كالغناء في مجلس الخمر
- اقيم ليتوب الشعب على يده فرفع ارجاس الاثم
- وجه قلبه الى الرب و في ايام الاثماء وطد التقوى
- كلهم اجرموا ما خلا داود و حزقيا و يوشيا
- تركوا شريعة العلي ارتد ملوك يهوذا
- دفعوا قرنهم الى غيرهم و مجدهم الى امة غريبة
- احرقوا بالنار مدينة القدس المختارة و خربوا طرقها على يد ارميا
- فانهم اساءوا اليه و هو قد قدس في جوف امه نبيا ليستاصل و يسيء و يهلك و ايضا ليبني و يغرس
- و راى حزقيال رؤيا المجد التي اراه اياها بمركبة الكروبين
- انذر الاعداء بالمطر و وعد المستقيمين في طرقهم بالاحسان
- لتزهر عظام الانبياء الاثني عشر من مكانها فانهم عزوا يعقوب و افتدوهم بايمان الرجاء
- كيف نعظم زربابل انه كخاتم في اليد اليمنى
- كذلك يشوع بن يوصاداق فانهما في ايامهما بنيا البيت و رفعا شان الشعب المقدس للرب المهيا لمجد ابدي
- و نحميا يكون ذكره طول الايام فانه اقام لنا السور المنهدم و نصب الابواب و المزاليج و رم منازلنا
- لم يخلق على الارض احد مثل اخنوخ الذي نقل عن الارض
- و لم يولد رجل مثل يوسف رئيس اخوته و عمدة الشعب
- عظامه افتقدت و بعد موته تنبات
- سام و شيث ممجدان بين الناس و فوق كل نفس في الخلق ادم